من نحن
كواحدة من أبرز المؤسسات التعليمية التي تجمع بين أصالة القيم وحداثة التعليم.
نُرحب بكم في بيئة تربوية متكاملة تهتم ببناء الإنسان علمًا وسلوكًا، عبر مراحل التعليم المختلفة (ابتدائي – متوسط – ثانوي)، ضمن رؤية واضحة تواكب تطلعات المستقبل.
في واحتنا التعليمية، نؤمن بأن التعلم ليس مجرد منهج دراسي، بل هو رحلة لاكتشاف الذات وتنمية المهارات القيادية وغرس القيم النبيلة في نفوس طلابنا ومعلمينا على حد سواء. لذلك نحرص على توفير بيئة تعليمية آمنة وداعمة، تُعزز من قدرات كل طالب وتُشعل شغفه بالمعرفة.
نفخر بكوننا من أوائل المدارس التي اعتمدت تقنيات التعليم الحديثة، من فصول ذكية مجهزة بشاشات تفاعلية، ومختبرات علمية متقدمة، إلى مختبرات للروبوتات التي تنمّي مهارات التفكير النقدي والإبداعي، لتُعد طلابها ليكونوا روّاد المستقبل.
ولا يقتصر اهتمامنا على الجانب الأكاديمي فقط، بل نولي أهمية كبرى لصقل شخصية الطالب وتنمية سلوكياته الإيجابية، من خلال برامج وفعاليات وأنشطة متجددة على مدار العام، يقودها فريق إداري وتربوي متمكن وكفء، يضع احتياجات أبنائنا الطلاب في صدارة أولوياته.
وقد حظيت مدرسة واحة جدة الأهلية بثقة أولياء الأمور وتقديرهم، حيث أشادوا بجودة التعليم والخدمات المقدمة، وتفاعل الإدارة مع الطلاب وأسرهم، إضافةً إلى تميز المرافق الدراسية واهتمامها بأعلى معايير النظافة والسلامة، مما انعكس على تقييمات إيجابية متكررة بلغت (5/5) في مختلف جوانب الأداء.
في واحة جدة، نحن لا نقدم تعليمًا فحسب… بل نصنع بيئة تعليمية نابضة بالحياة، تؤمن بأن كل طالب هو مشروع نجاح

الرؤية، الرسالة و القيم
الرؤية
الرسالة
القيم

كلمة مدير المدارس
نرحب بكم في مدارس واحة جدة الأهلية، حيث نؤمن أن كل طالب هو مشروع تميز، يستحق الرعاية الشاملة في جميع الجوانب: التربوية، والقيمية، والأكاديمية.
انطلقت مدارسنا برؤية طموحة تهدف إلى بناء جيل المستقبل، من خلال توفير بيئة تعليمية متكاملة تجمع بين جودة المناهج، وحداثة المرافق، وشراكات تعليمية عالمية. ويقود هذه الرؤية فريق مؤهل يعمل بروح مهنية عالية ومسؤولية تربوية راسخة
نعتز بما حققناه في عامنا الثاني، وعلى رأس تلك الإنجازات حصولنا على “التميز التعليمي 2025” من هيئة تقويم التعليم والتدريب، وذلك في جميع المراحل الدراسية الثلاثة ، وهو ما يعكس التزامنا الجاد بتحقيق أثر ملموس في رحلة طلابنا التعليمية
في واحة جدة، نعدكم بمواصلة التقدّم بخطى واثقة، وشراكة فاعلة مع الأسرة والمجتمع، لبناء جيل واثق، متعلم، ومنتمٍ لوطنه فطلابنا اليوم هم قادة الغد